كل المقالات بواسطة weejdanandijani

الصداقه الحقيقيه.

الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس .
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن .
و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .
الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح .
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت إليه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك باله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت إليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .
الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .
الصداقة الحقيقة : ورده عبيرها الأمل ورحيقها الوفاء ونسيمها الحب وذبولها الموت .
الصداقة الحقيقة : مدينه مفتاحها الوفاء .. وسكانها الأوفياء .. الصداقه شجره بذورها الوفاء وأغصانها الأمل وأوراقها السعاده .
الصداقة الحقيقة : زهره لابد أن نرويها بماء الوفاء ونحيطها بتراب الإخلاص حتى تظل دائما .
الصداقة الحقيقة : كلمه صغيره تحمل في جوفها معاني كثيره ومفاهيم واسعة .
الصداقة الحقيقة : ليست تعارفا بين أشخاص وحفظ أسماء وأبتسامات وزيارات وروايات يتبادلها الأفراد فيما بينهم .

 

imagesL03F2YC2

 

الصداقه و الاخوه.



فقد اشتقت الصداقة من الصدق :فكل واحد من الصديقين يصدق في حبه لأخيه واخلاصة له.

والصداقة مشاركة في السراء والضراء وبذل وعطاء .فالصديق الحق هو الذي يكون بجوار صديقه
وقت الشدة ولا يتخلى عنه حين يحتاج إليه.

ولكن هل كل إنسان يصلح صديقا؟

لذا يجب علينا أن نحسن اختيار الصديق لان الصديق مرآة لصديقه , فيجب علينا اختيار الصديق المتأدب بالأخلاق والملتزم بالسلوك الحسن والجميل,لأننا إذا لم نحسن اختيار الصديق انقلبت الصداقة إلى عداوة .

فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم(المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل)
وقديما قالوا (قل لي من صديقك اقل لك من أنت)

وهنا قصة جميلة عن الصداقة اختتم بها الموضوع:
ظل الصديقان يسيران في الصحراء يومين كاملين حتى بلغ بهما العطش والتعب واليأس مبلغا شديدا.

وبعد جدال واحتدام حول أفضل الطرق للوصول إلى الأمان والماء صفع احدهم الأخر,لم يفعل المصفوع أكثر من أن كتب على الرمل تجادلت اليوم مع صديقي فصفعني على وجهي.

ثم واصلا السير إلى أن بلغا عينا من الماء فشربا منها حتى ارتويا ونزلا ليسبحا,لكن الذي تلقى الصفعة لم يكن يجيد السباحة فأوشك على الغرق فبادر الأخر إلى إنقاذه وبعد أن استرد الموشك على الغرق(وهو نفسه الذي تلقى الصفعة)أنفاسه اخرج من جيبه سكينا صغيره ونقش على صخرة اليوم أنقذ صديقي حياتي .

هنا بادره الصديق الذي قام بالصفع والإنقاذ بالسؤال لماذا كتبت صفعتي لك على الرمل,ولإنقاذي لحياتك على الرمل؟

فكانت الاجابه لأنني رأيت في الصفعة حدثا عابرا وسجلتها على الرمل لتذروها الرياح بسرعة,أما إنقاذك لي فعمل كبير وأصيل وأريد له أن يستعصي على المحو فكتبته على الصخر…
الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس

imagesZOFC9ON5


الصديق الصدوق

images4UR9C9Y5 

تعد الصداقة والصحبة الصالحة من أرقى صفات المجتمع المتحاب المتماسك  فهي رمز المحبة والوفاء . أُخِذَتْ كلمة الصداقة من الصّدْق ، والصداقة مرتبطة دائماً بأمانة القول والوفاء . فصديقُك هو من صَدَقَك قولاً وعملاً .

لهذا كان الرسول (صلي الله عليه وسلم) يدعى بالصادق الأمين  حتى قبل نزول الرساله . وبعد نزول الرسالة  كان أبو بكر الصديق رضي الله عنه خير من صدق الرسولَ من الرجال ، لهذا دُعي بالصّدّيق ، فكان صديُق الرسول وصاحبه  الذي لا يفارقه كظله قال تعالى  ( وثاني أثنين إذهما في الغار إذ قال لصاحبه لا تحزن إن الله معنا ) . وفي عهد الصحابه  أصدقاء الرسول (صلي الله عليه وسلم) وصحبته الراشده ، الذين وَفَوْا بعهدهم وصدقوا  ما عاهدو الله عليه  والتفّوا حوله قولاً وعملاً فدانت لهم الممالك والثغور ، يعملون بروح الفريق الواحد ، متجانسين في معتقدهم وأفكارهم  وأحلامهم ، فكانوا المصدقين والاصحاب ، فلا غرابة في ذلك  فقد تربَّواْ على يد المعلّم الكبير والرسول العظيم والصادق  الأمين  محمد (صلي الله عليه وسلم) .

قال (صلي الله عليه وسلم) في الحديث الشريف  (القلوبُ ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف ) تماماً كقطبي مغناطيس متنافرين قطب يجذب الخير وأصحابه ، وقطب يجذب الشر وأهله ، وإذا قابلتهما تنافرا ودفع كل منهما الآخر عن طريقه ، ربما ينطبق هذا المثال على الأشياء المادية أكثر من النفس البشرية ، فكل نفس لا تخلو من بقعة مضيئة بداخلها مهما كانت حالكة السواد ، بالهداية الرّبانيه والسنّة  النبوية والممارسة العمليّه ، يمكنك توسيع بقعة ضوء الهداية بداخلك ، فكلمّا اتَّسعتْ رضي الله عنك ورسوله  والوالدان وتكاثر من حولك الأصدقاء والخلاّن  قال الشاعر :

وما شاهَدَتْ عينايَ أجمل من فتىً          يخاف مقامَ الله في الخُلوات

 

الصديق الصالح

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالصداقة هي: الصحبة عن محبة، وهي مأخوذة من الصدق لأن الصديق يصُدق صديقه وُيَصِّدُقه.
وقد حث الشرع على مصادقة الأخيار والبعد عن مصادقة الأشرار، فقال صلى الله عليه وسلم: المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل. رواه أحمد وأبو داود والترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم: مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير……….. رواه مسلم.
وقد قال الشاعر:
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه === فكل قرين بالمقارن يقتدي
ومن الصفات التي ينبغي أن يتحلى بها الصديق حتى يكون صديقاً صالحاً: الوفاء – الأمانة – والصدق – والبذل- والثناء – والبعد عن ضد ذلك من الصفات.
والصداقة إذا لم تكن على الطاعة فإنها تنقلب يوم القيامة إلى عداوة، قال تعالى: الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ [الزخرف:67].
والله أعلم.

 

 

الصديق ملح الحياة


 

الصداقه كصحه الانسان عندما نفقدها نشعر بها *فالصداقه ملح الحياه*

الصديق الحقيقي هو الذي يمشي اليك عندما باقي العالم يبتعد عنك

 

إذا قرر اصدقائي القفز من فوق الجسر فإنني لن أقفز معهم ، ولكن
سوف انتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم .

فأمسك بالصديق الحقيقي بكلتا يديك

أتعلم منك وتتعلم مني
و لن نختلف

الصداقة هي عقل واحد في جسدين

لا تمشي أمامي فربما لا استطيع اللحاق بك،
ولا تمشي خلفي فربما لا استطيع القيادة ،
ولكن امشي بجانبي وكن صديقي .

الجميع يسمع ما تقول.
الاصدقاء يستمعون لما تقول،
وأفضل الاصدقاء يستمع لما لم تقل

الصديق هو الشخص الذي يعرف اغنية قلبك
ويستطيع ان يغنيها لك عندما تنسى كلماتها

كل منا له طريقه في الحياة ،
ولكن اينما ذهبنا فكل يحمل جزءا من الآخر

الصداقة نعمة من الله وعناية منه بنا

إذا كنت ستعيش مئة عام ، فإنني اتمنى ان أعيش مئة عام تنقص يوما واحدا كي لا أضطر للعيش بدونك

فشكرا لوجودك في حياتي … يا صديقي

ولكن للاسف اين هو الصديق الصدوق الحقيقي
الذي يتمتع بهذه الصفات

untitled

الصديق الوفي

 من له صديق صادق , فالصداقة من اجمل مافي الوجود فعندما تحصل على صديق حاول دائمآ ان لا تخسره . لأن الصداقة في ايامنا هذه لاتعني الكثير عند البعض . واليوم سوف اكتب لكم موضوع عن الصديق .

قال الرسول صلى الله علية وسلم:((الصديق وقت الضيق))……. ((عن ابي موسى الاشعري رضي الله عنه عن النبي ( ص ) قال : انما مثل الجليس الصالح و الجليس السوء كحامل المسك و نافخ الكير ، فحامل المسك اما ان يحذيك ، و اما ان تبتاع منه ، و اما ان تجد منه ريحا طيبة ، و نافخ الكير اما ان يحرق ثيابك ، و اما ان تجد منه ريحا خبيثة(( رواه مسلم .

imagesOIA2LG4L

خلاصة القول :

1_ الحث على اختيار الصديق الصالح دينا و خلقا .

2_ التحذير من صديق السوء ؛ لما يجره على صديقه من مضرة في الدنيا و الاخرة . __________________

فالصديق يساعد صديقة

الصديق…..

حروف هذه الكلمة ليست ككل الحروف

ص : الصدق

د : الدم الواحد

ي : يد واحدة

ق : قلب واحد

الصداقة كالمظلة كلما إشتد المطر كلما أزدادت الحاجة لها

الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشمش

الصداقة لا تذوب مثلما يذوب الثلج

الصداقة ود وإيمان

الصداقة حلما وكيان يسكن الوجدان

الصداقة لاتوزن بميزان ولا تقدر بأثمان

ثمار الارض تجنى كل موسم لكن الصداقة تجنى كل لحظة

الصداقة الوردة الوحيدة التي لا أشواك فيه

الصداقة عصفور بلا اجنحة

فمن الصديق الحقيقي

هو الذي يقبل عذرك ويسامحك إذا أخطأت ويسد مسدك في غيابك

الصديق الحقيقي

صديق عزيز وفي بئر لكل أسرارك

تبني معه أقوى جسر لاتهدمه الرياح مهما كانت قوتها

شخص يعينك

يبكي لبكائك

يمسح دموعك

أخ يساندك يعاونك يحبك أكثر من نفسه

وإذا أسعدك الحظ بوجود صديق حقيقي لك ، فحافظ عليه ، وأوثق رابطتك به ، ولا تجعله يشتكي منك ، وإذا فرق الموت بينكما فلا تجزع وأشعر قلبك الاطمئنان بأمل لقائه في الدار الآخرة ، ولا تتعجل في مصادقة كل من أظهر لك الود فتصادقه ، ولا في بغض من توهمت عداوته فتعاديه ، واصطف من الإخوان والأصدقاء ، ذا الدين المتين ، والحسب الرأي والسديد ، والأدب ، ليكون ركنا حصينا في نائبتك ، وأنسا في وحشتك ، وزينة عند عافيتك ، وعليك بالتودد لأصدقائك ، لأن المودة روح حياة الصحبة والصداقة